بسم الله الرحمن الرحيم
قائمة بما سيقدمه مجرموا الشهوة والقنوات
في الأوقات الميتة في رمضان حاشى لله أن يكون في حياة الإنسان المسلم ثانية
واحدة ميتة أو تحتاج إلى وأد وقتل سواء في رمضان أو غير رمضان وإنما
المقصود هو الطرق على جرح غائر على مر السنين لعب الشيطان ووسائل الإعلام
دورا كبيرا لغرسه في نفوس المسلمين ربما بقصد وربما بدون فأصبح الإنسان
المسلم يردد كلمات مثل هذه ، قتل الوقت ، قتل الفراغ ، تضييع الوقت وغير
ذلك من المصطلحات العجيبة وهو – الإنسان المسلم - الذي سيسأل عن كل ثانية
من عمره فيما قضاها .
لو سألنا معظم الناس عن رمضان وعن ما فيه من أشياء جميلة لقالوا إن من أجمل
الأشياء في رمضان هو تلك البرامج التلفزيونية الجميلة والتي بلا شك تتربع
الفوازير على عرشها حتى أصبحت ركنا من أركان هذا الشهر العظيم - وعلى من
فرط يوما ولم يشاهدها أو يتفاعل مع أحداثها – أن يقضي ذلك اليوم كفارة
لفعله .
أما المسلسلات والبرامج المسابقاتية والترفيهية فهي سنن مؤكدة لابد ان يحرص كل إنسان مسلم على متابعتها
يوما بيوم وإلا أصبح صيامه ناقصا يحتاج لإتمامه زيادة في النوافل وزكاة فطر لتكفيره .
ولو سألت الجميع عن السبب في هذا الاعتقاد لأجابوا بأن هناك وقت ميت طويل
في رمضان يستلزم شغله بمثل هذه البرامج والمسابقات ماذا وإلا كان شهر الصوم
شهرا ثقيلا مملا لا يمر ولا ينقضي إلا بطلوع الروح .
فمثلا ماذا يصنع الإنسان بعد صلاة المغرب وتناول طعام الإفطار - الدسم
المركز والذي لا يجعل للإنسان حراكا بعد تناوله ، وكأننا نتناوله انتقاما
على حرماننا طوال النهار من الطعام - أصنافا متعددة وألوانا من الحلويات
والمعجنات والدسميات وغير ذلك ، لا يقوى الإنسان بعدها على الحراك ولا يكون
في مقدوره إلا الجلوس خاملاً كسلانا - مفنّش - لا يقوى على فعل شيء ينتظر
الفوازير أو المسلسل أو البرنامج على أحر من الجمر وأثقل من أكياس الرمل
ولا يقومون إلى صلاة العشاء إلا وهم كسالى .
فإذا صلينا العشاء والتراويح - أتانا شعور العجب والتفضل على الله تعالى
بركعات قليلة أديناها على كيف ما كان والله أعلم بما عقلنا منها وبما قبله
منها - عدنا إلى بيوتنا نتبختر لنبدأ رحلة الوقت الميت الثاني وهو الوقت
الطويل ما بين التراويح والسحور وفيه حدث ولا حرج .
ساعات طويلة كل يغني فيها على ليلاه ... سمر ... لعب ... برامج وقنوات ... أسواق ... الخ
والكل سعيد ومبسوط .. طبعا ... خلاص ... الصوم انتهى في النهار أما ليل رمضان فهو للترفيه والترويح واللعب و ... و ...الخ
والوقت الثالث عند البعض هو وقت ما بعد صلاة العصر إلى المغرب .. حيث
يستيقظ من النوم - بعد أن قضى نهاره نائما بعد عناء ذلك السهر المشار إليه -
ولا يجد ما يقوم به وفي نفس الوقت هو متعب مجهد إما لخلو المعدة من الطعام
والشراب أو لخلو الدم من النيكوتين - للمدخنين طبعاً - فهو لا يقوى على
شيء وفي نفس الوقت يريد قتل الوقت بأي شيء وهذا هو حال كثير من المسلمين
واستغلال أوقاتهم في رمضان ... ولذلك تجد أمثال هؤلاء وبعد انقضاء هذا
الشهر لو سألتهم عن أحصائياتهم وانجازاتهم في رمضان لكانت الإجابة كما يلي
:-
متابعة مركزة ل 30 حلقه فوازير
مشاهدة 30 أو 60 برنامج ترفيهي
التعايش مع 30 أو 60 حلقة من مسلسل عربي أو أجنبي
السهر ثلاثون ليلة مع الشلل والأصدقاء
زيادة عدة كيلوجرامات في الوزن
زيارة عدة أسواق لم تكن لتزار في غير رمضان
وفي المقابل لو سألنا كم سورة صغيرة دخلت في جوفه خلال هذا الشهر بكامله
لكانت الإجابة لم ينجح أحد ... عجبا لحالنا وأي عجب ...شهر القرآن ... شهر
الصيام والقيام ...شهر ليلة القدر ... والعتق من النيران ....يمر رمضان تلو
الرمضان ... وربما أدرك الواحد منا في حياته ثلاثون رمضاناً ... أربعون
... بل خمسون أو ستون وبكل أسف لم يزد من حفظه من كتاب الله العظيم ولا
سورة واحدة ... ولا حتى من قصار السور ... كم منا يحفظ سورة سبح نزولاً إلى
آخر المصحف ، وكم يحفظ جزء عم ... عند لقاء الله هل يستطيع الواحد منا أن
يقابل الله بذلك العدد الهائل من اللهو والعبث الذي عاش عليه فإذا سئل عن
عدد ما يحفظ من سور القرآن تلعثم ولم يدري هل يحفظ المعوذات ومعها كم سورة
مجاورة أم لا !!!
أخوتي وأحبتي الكرام ... ما أغلى رمضان وما أثمن أوقاته ... لكل الذين
انشغلوا طوال العام كم هي غالية هذه الفرصة العظيمة لهم للتعويض في الوقت
الذي كم حرم هذه النعمة أناس لم يبلغهم الله رمضان ... ساعات طويلة ... بين
المغرب والعشاء ... بعد التراويح إلى الليل .. بعد العصر إلى المغرب ...
وقت يكفي لكثير من الطاعات والنوافل ... وقت يكفي لحفظ القرآن وليس جزء عم
فحسب .
ليكن لنا عبرة من تجار المواسم - وهم أولئك التجار الذين لا تتحرك تجارتهم
إلا في أيام معينة من السنة يزداد فيها دخلهم وزبائنهم ويقبل الناس على
تجارتهم إقبالاً غير عادي ولا يمكن أن يتحقق لهم ذلك طوال العام - فهؤلاء
التجار إذا ما أتت مواسمهم شمّروا عن سواعدهم واستنفروا كل طاقاتهم وقواتهم
واستدعوا أهلهم وأبناءهم وذويهم لمساعدتهم ... وتركوا الوسائد والفراش ...
وتركوا النوم والراحة ... بل وحتى ربما تركوا الطعام والشراب ورؤية الأهل
والأصحاب وتفرغوا بكل ما أوتوا لموسمهم العظيم .
فهل لنا فيهم عبرة وهلا اتعظنا بهم في كيفية استغلال المواسم ... الموسم
يأتي مرة واحدة في العام فإذا انتهى فاز من فاز وخسر من خسر وليس للجميع
إلا الانتظار لموسم العام القادم ولكن من يدري هل سنكون ممن يشهد هذا
الموسم المقبل أم أننا نكون ضيوفا على اللحود ومراتع الدود .... ولذلك حق
لجبريل عليه السلام أن يدعوا على من أدرك رمضان فلم يغفر له والرسول الكريم
صلى الله عليه وسلم يؤمن على دعائه عليهما السلام .
لننفض غبار وتراكمات السنين ... لنغير من حياتنا شيئا ... لنتقرب إلى الله
تعالى خطوة حتى نضمن أن يتقرب إلينا سبحانه خطوات وخطوات ... لنغير من
عاداتنا الخاطئة ... ولنبدلها بالتصحيح والتقويم ... ولننشئ أجيال المستقبل
على أوضاع وأسر إسلامية نقية سليمة خالية من عوالق وحفريات السنين
والأعلام .
لتكن بعد المغرب فترة استعداد للقاء الله في صلاة العشاء والتراويح ... سباق مبكر إلى الصفوف الأولى
ولتكن بعد التراويح فترة لكل الأنشطة القرآنية الجميلة – حفظ ، تجويد ،
تفسير ، ترتيل ، ... وليكن بعد العصر للقراءة والتدبر والذكر والتسبيح
والتهليل والتمجيد .
أبواب العبادة والتقرب إلى الله ليس لها عد أو حصر بالمثل كما أن خزائن الله تعالى لا تنفذ ولكن هل من مشمر ومستغل
أسال الله العلي العظيم بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يبارك لنا في شعبان وان يبلغنا رمضان
وان يعيننا فيه على الصيام والقيام
وان يجعلنا ممن يحفظ أوقاتنا وأعمالنا وقواتنا في طاعته
انه ولي ذلك والقادر عليه
قائمة بما سيقدمه مجرموا الشهوة والقنوات
في الأوقات الميتة في رمضان حاشى لله أن يكون في حياة الإنسان المسلم ثانية
واحدة ميتة أو تحتاج إلى وأد وقتل سواء في رمضان أو غير رمضان وإنما
المقصود هو الطرق على جرح غائر على مر السنين لعب الشيطان ووسائل الإعلام
دورا كبيرا لغرسه في نفوس المسلمين ربما بقصد وربما بدون فأصبح الإنسان
المسلم يردد كلمات مثل هذه ، قتل الوقت ، قتل الفراغ ، تضييع الوقت وغير
ذلك من المصطلحات العجيبة وهو – الإنسان المسلم - الذي سيسأل عن كل ثانية
من عمره فيما قضاها .
لو سألنا معظم الناس عن رمضان وعن ما فيه من أشياء جميلة لقالوا إن من أجمل
الأشياء في رمضان هو تلك البرامج التلفزيونية الجميلة والتي بلا شك تتربع
الفوازير على عرشها حتى أصبحت ركنا من أركان هذا الشهر العظيم - وعلى من
فرط يوما ولم يشاهدها أو يتفاعل مع أحداثها – أن يقضي ذلك اليوم كفارة
لفعله .
أما المسلسلات والبرامج المسابقاتية والترفيهية فهي سنن مؤكدة لابد ان يحرص كل إنسان مسلم على متابعتها
يوما بيوم وإلا أصبح صيامه ناقصا يحتاج لإتمامه زيادة في النوافل وزكاة فطر لتكفيره .
ولو سألت الجميع عن السبب في هذا الاعتقاد لأجابوا بأن هناك وقت ميت طويل
في رمضان يستلزم شغله بمثل هذه البرامج والمسابقات ماذا وإلا كان شهر الصوم
شهرا ثقيلا مملا لا يمر ولا ينقضي إلا بطلوع الروح .
فمثلا ماذا يصنع الإنسان بعد صلاة المغرب وتناول طعام الإفطار - الدسم
المركز والذي لا يجعل للإنسان حراكا بعد تناوله ، وكأننا نتناوله انتقاما
على حرماننا طوال النهار من الطعام - أصنافا متعددة وألوانا من الحلويات
والمعجنات والدسميات وغير ذلك ، لا يقوى الإنسان بعدها على الحراك ولا يكون
في مقدوره إلا الجلوس خاملاً كسلانا - مفنّش - لا يقوى على فعل شيء ينتظر
الفوازير أو المسلسل أو البرنامج على أحر من الجمر وأثقل من أكياس الرمل
ولا يقومون إلى صلاة العشاء إلا وهم كسالى .
فإذا صلينا العشاء والتراويح - أتانا شعور العجب والتفضل على الله تعالى
بركعات قليلة أديناها على كيف ما كان والله أعلم بما عقلنا منها وبما قبله
منها - عدنا إلى بيوتنا نتبختر لنبدأ رحلة الوقت الميت الثاني وهو الوقت
الطويل ما بين التراويح والسحور وفيه حدث ولا حرج .
ساعات طويلة كل يغني فيها على ليلاه ... سمر ... لعب ... برامج وقنوات ... أسواق ... الخ
والكل سعيد ومبسوط .. طبعا ... خلاص ... الصوم انتهى في النهار أما ليل رمضان فهو للترفيه والترويح واللعب و ... و ...الخ
والوقت الثالث عند البعض هو وقت ما بعد صلاة العصر إلى المغرب .. حيث
يستيقظ من النوم - بعد أن قضى نهاره نائما بعد عناء ذلك السهر المشار إليه -
ولا يجد ما يقوم به وفي نفس الوقت هو متعب مجهد إما لخلو المعدة من الطعام
والشراب أو لخلو الدم من النيكوتين - للمدخنين طبعاً - فهو لا يقوى على
شيء وفي نفس الوقت يريد قتل الوقت بأي شيء وهذا هو حال كثير من المسلمين
واستغلال أوقاتهم في رمضان ... ولذلك تجد أمثال هؤلاء وبعد انقضاء هذا
الشهر لو سألتهم عن أحصائياتهم وانجازاتهم في رمضان لكانت الإجابة كما يلي
:-
متابعة مركزة ل 30 حلقه فوازير
مشاهدة 30 أو 60 برنامج ترفيهي
التعايش مع 30 أو 60 حلقة من مسلسل عربي أو أجنبي
السهر ثلاثون ليلة مع الشلل والأصدقاء
زيادة عدة كيلوجرامات في الوزن
زيارة عدة أسواق لم تكن لتزار في غير رمضان
وفي المقابل لو سألنا كم سورة صغيرة دخلت في جوفه خلال هذا الشهر بكامله
لكانت الإجابة لم ينجح أحد ... عجبا لحالنا وأي عجب ...شهر القرآن ... شهر
الصيام والقيام ...شهر ليلة القدر ... والعتق من النيران ....يمر رمضان تلو
الرمضان ... وربما أدرك الواحد منا في حياته ثلاثون رمضاناً ... أربعون
... بل خمسون أو ستون وبكل أسف لم يزد من حفظه من كتاب الله العظيم ولا
سورة واحدة ... ولا حتى من قصار السور ... كم منا يحفظ سورة سبح نزولاً إلى
آخر المصحف ، وكم يحفظ جزء عم ... عند لقاء الله هل يستطيع الواحد منا أن
يقابل الله بذلك العدد الهائل من اللهو والعبث الذي عاش عليه فإذا سئل عن
عدد ما يحفظ من سور القرآن تلعثم ولم يدري هل يحفظ المعوذات ومعها كم سورة
مجاورة أم لا !!!
أخوتي وأحبتي الكرام ... ما أغلى رمضان وما أثمن أوقاته ... لكل الذين
انشغلوا طوال العام كم هي غالية هذه الفرصة العظيمة لهم للتعويض في الوقت
الذي كم حرم هذه النعمة أناس لم يبلغهم الله رمضان ... ساعات طويلة ... بين
المغرب والعشاء ... بعد التراويح إلى الليل .. بعد العصر إلى المغرب ...
وقت يكفي لكثير من الطاعات والنوافل ... وقت يكفي لحفظ القرآن وليس جزء عم
فحسب .
ليكن لنا عبرة من تجار المواسم - وهم أولئك التجار الذين لا تتحرك تجارتهم
إلا في أيام معينة من السنة يزداد فيها دخلهم وزبائنهم ويقبل الناس على
تجارتهم إقبالاً غير عادي ولا يمكن أن يتحقق لهم ذلك طوال العام - فهؤلاء
التجار إذا ما أتت مواسمهم شمّروا عن سواعدهم واستنفروا كل طاقاتهم وقواتهم
واستدعوا أهلهم وأبناءهم وذويهم لمساعدتهم ... وتركوا الوسائد والفراش ...
وتركوا النوم والراحة ... بل وحتى ربما تركوا الطعام والشراب ورؤية الأهل
والأصحاب وتفرغوا بكل ما أوتوا لموسمهم العظيم .
فهل لنا فيهم عبرة وهلا اتعظنا بهم في كيفية استغلال المواسم ... الموسم
يأتي مرة واحدة في العام فإذا انتهى فاز من فاز وخسر من خسر وليس للجميع
إلا الانتظار لموسم العام القادم ولكن من يدري هل سنكون ممن يشهد هذا
الموسم المقبل أم أننا نكون ضيوفا على اللحود ومراتع الدود .... ولذلك حق
لجبريل عليه السلام أن يدعوا على من أدرك رمضان فلم يغفر له والرسول الكريم
صلى الله عليه وسلم يؤمن على دعائه عليهما السلام .
لننفض غبار وتراكمات السنين ... لنغير من حياتنا شيئا ... لنتقرب إلى الله
تعالى خطوة حتى نضمن أن يتقرب إلينا سبحانه خطوات وخطوات ... لنغير من
عاداتنا الخاطئة ... ولنبدلها بالتصحيح والتقويم ... ولننشئ أجيال المستقبل
على أوضاع وأسر إسلامية نقية سليمة خالية من عوالق وحفريات السنين
والأعلام .
لتكن بعد المغرب فترة استعداد للقاء الله في صلاة العشاء والتراويح ... سباق مبكر إلى الصفوف الأولى
ولتكن بعد التراويح فترة لكل الأنشطة القرآنية الجميلة – حفظ ، تجويد ،
تفسير ، ترتيل ، ... وليكن بعد العصر للقراءة والتدبر والذكر والتسبيح
والتهليل والتمجيد .
أبواب العبادة والتقرب إلى الله ليس لها عد أو حصر بالمثل كما أن خزائن الله تعالى لا تنفذ ولكن هل من مشمر ومستغل
أسال الله العلي العظيم بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يبارك لنا في شعبان وان يبلغنا رمضان
وان يعيننا فيه على الصيام والقيام
وان يجعلنا ممن يحفظ أوقاتنا وأعمالنا وقواتنا في طاعته
انه ولي ذلك والقادر عليه
الخميس نوفمبر 15, 2012 3:48 am من طرف كوكتيل
» جميع انواع المخللات هنا http://www.alalwani.net/vb/t557546.html
الأحد نوفمبر 11, 2012 12:00 pm من طرف كوكتيل
» طريقه عمل الجريش بالصور http://www.alalwani.net/vb/t559740.html
الأحد نوفمبر 11, 2012 11:55 am من طرف كوكتيل
» احفظي هذه الاسرار لكي تصبحي طباخة ماهرة......
الأحد نوفمبر 11, 2012 11:53 am من طرف كوكتيل
» صينية بطاطس باللحمة المفرومة والخضروات ( بالصور ) http://www.alalwani.net/vb/t559902.html
الأحد نوفمبر 11, 2012 11:51 am من طرف كوكتيل
» طريقة تحضير الخضار المشوية مع صلصة الشارمولا http://www.alalwani.net/vb/t560953.html
الأحد نوفمبر 11, 2012 11:49 am من طرف كوكتيل
» ملــــــــــــف خـــــــــــــــــااص ل مأكولات الاطـــــــــــــــــــفال
السبت نوفمبر 03, 2012 9:14 am من طرف كوكتيل
» من أكلات عيد الأضحى المنسف الأردني
الإثنين أكتوبر 08, 2012 1:57 pm من طرف كوكتيل
» عندك ضيوف لاتقولين مايمديني اسوي معجنات..هاذي عجينتي هديه لكم بالصور ..
السبت أكتوبر 06, 2012 2:03 pm من طرف كوكتيل