منتدى الآمال والأجيال

اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا 829894
ادارة المنتدي اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا 103798


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الآمال والأجيال

اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا 829894
ادارة المنتدي اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا 103798

منتدى الآمال والأجيال

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الآمال والأجيال

منتدى تواصل وتعارف واجتماعي محافظ

أهلا وسهلا بزوارنا الكرام نلتقي بهذا المنتدى وهو متاح للجميع مشاركة وتطويرا وإشرافا للمنتديات علميه .... ثقافية .... دينية .... إجتماعية .... طبية .... برامج .... لقطات مضحكه.....والكثير الكثير هدفنا ..........الفائدة للكل
اخي اختي الزائر لاتذهب بدون تسجيل في المنتدى فنحن نسعد بكم

المواضيع الأخيرة

»  وداعا عام1433 واهلا عام 1434هجريه
اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا Icon_minitime1الخميس نوفمبر 15, 2012 3:48 am من طرف كوكتيل

» جميع انواع المخللات هنا http://www.alalwani.net/vb/t557546.html
اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا Icon_minitime1الأحد نوفمبر 11, 2012 12:00 pm من طرف كوكتيل

» طريقه عمل الجريش بالصور http://www.alalwani.net/vb/t559740.html
اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا Icon_minitime1الأحد نوفمبر 11, 2012 11:55 am من طرف كوكتيل

» احفظي هذه الاسرار لكي تصبحي طباخة ماهرة......
اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا Icon_minitime1الأحد نوفمبر 11, 2012 11:53 am من طرف كوكتيل

» صينية بطاطس باللحمة المفرومة والخضروات ( بالصور ) http://www.alalwani.net/vb/t559902.html
اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا Icon_minitime1الأحد نوفمبر 11, 2012 11:51 am من طرف كوكتيل

» طريقة تحضير الخضار المشوية مع صلصة الشارمولا http://www.alalwani.net/vb/t560953.html
اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا Icon_minitime1الأحد نوفمبر 11, 2012 11:49 am من طرف كوكتيل

» ملــــــــــــف خـــــــــــــــــااص ل مأكولات الاطـــــــــــــــــــفال
اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا Icon_minitime1السبت نوفمبر 03, 2012 9:14 am من طرف كوكتيل

» من أكلات عيد الأضحى المنسف الأردني
اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا Icon_minitime1الإثنين أكتوبر 08, 2012 1:57 pm من طرف كوكتيل

» عندك ضيوف لاتقولين مايمديني اسوي معجنات..هاذي عجينتي هديه لكم بالصور ..
اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا Icon_minitime1السبت أكتوبر 06, 2012 2:03 pm من طرف كوكتيل

التبادل الاعلاني

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

    اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا

    كوكتيل
    كوكتيل
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    الجنس : انثى
    عدد المساهمات : 3515
    نقاط : 24372
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 06/11/2010
    اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا E8s7dt
    الأوسمة : المشرف المميز

    هام اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا

    مُساهمة من طرف كوكتيل الأحد يناير 30, 2011 6:18 am

    اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا Y452bg9fmfi0

    من علامات نجاحنا في التربية نجاحنا في الحوار مع أبنائنا بطريقة ترضي الأب وابنه،
    ولكننا- للأسف- نرتكب أخطاء تجعلنا نفشل في الحوار مع الأبناء؛
    وهذه هي مادة هذه المقالة ( لماذا نفشل في الحوار مع أبنائنا؟).
    ترجع أسباب الفشل في الحوار إلى أسلوبين خاطئين هما:
    أسباب الفشل في الحوار مع أبنائنا

    الخطأ الأول: أسلوب (لا أريد أن أسمع شيئاً منك يا ولدي).


    أو إرسالنا عبارات وإشارات (تسكيت)، معناها في النهاية ( أنا لا أريد أن أسمع شيئاً منك يا ولدي).
    مثل العبارات التالية: (بعدين بعدين )، ( أنا ماني فاضي لك)، ( رح لأبيك)، ( رح لأمك)، (خلاص خلاص)،
    بالإضافة إلى الحركات التي تحمل المضمون نفسه، مثل : التشاغل بأي شيء آخر عن الابن أو عدم النظر إليه،
    وأحياناً تلاحظ أن الولد يمد يده حتى يدير وجه أمه إلى جهته كأنه يقول: ( أمي اسمعيني الله يخليك) أو يقوم بنفسه
    مقابل وجه أمه حتى تسمع منه، فهو الآن يذكرنا بحقه عليها، لكنه مستقبلاً لن يفعل، وسيفهم أن أمه من الممكن
    أن تستمع بكل اهتمام لأي صديقة في الهاتف أو زائرة مهما كانت غريبة، بل حتى تستمع للجماد (التلفاز)،
    ولكنها لا تستمع إليه كأن كل شيء مهم إلا هو.
    لذلك- عزيزي المربي- عندما يأتيك ولدك يعبر عن نفسه ومشاعره وأفكاره، اهتم كل الاهتمام بالذي يقوله،
    هذا الاستماع والاهتمام فيه إشعار منك له بتفهمه، واحترامه، وقبوله، وهي من احتياجاته الأساسية: فحديثه
    في تلك اللحظة أهم من كل ما يشغل بالك أياً كان، فإذا كنت مشغولاً أيها الأب أو أيتها الأم..
    فأعطِ ابنك أو ابنتك موعداً صادقاً ومحدداً..مثلاً تقول: أنا الآن مشغول، وبعد ربع ساعة أستطيع أن أستمع لك جيداً.. فنحن نريد أن نستبدل كلماتنا وإشاراتنا
    التي معناها ( أنا لا أريد أن أسمع منك شيئاً ) بكلمات وإشارات معناها ( أنا أحبك وأحب أن أسمع لك) وبالأخص إذا
    كان منزعجاً أو محبطاً ونفسيته متأثرة من خلال مجموعة من الحركات، كالاحتضان الجانبي، والاحتضان الجانبي- حتى نتخيله-حينما يكون أحد الوالدين مع أحد الأبناء بجانب بعضهما وقوفاً، كما في هيئة المأمومين في الصلاة، أو جلوساً
    يمد
    الأب أو الأم الذراع خلف ظهر الابن أو فوق أكتافه ويضع يده على الذراع أو
    الكتف الأخرى للابن ويلمه ويقربه إليه، بالإضافة إلى الاحتضان الجانبي
    التقبيل بكل أشكاله، والتربيت على الكتف، ومداعبة الرأس، ولمس الوجه، ومسك
    اليد

    ووضعها بين يدي الأم أو الأب... وهكذا.. لمّا ماتت رقية بنت الرسول- صلى الله عليه وسلم- جلست فاطمة- رضي الله عنهما-
    إلى جنب النبي صلى الله عليه وسلم- وأخذت تبكي.. تبكي أختها.. فأخذ رسول الله – صلى الله عليه وسلم- يمسح الدموع
    عن
    عينيها بطرف ثوبه يواسيها مواساة حركية لطيفة، ودخل علي بن أبي طالب
    وفاطمة ومعهما الحسن والحسين- رضي الله عنهم أجمعين- على رسول الله- صلى
    الله عليه وسلم- فأخذ الحسن والحسين فوضعهما في حجره، فقبلهما، واعتنق
    علياً بإحدى يديه،

    وفاطمة باليد الأخرى، فقبّل فاطمة وقبّل علياً رضي الله عنهما.

    حتى الكبير يحتاج إلى لغة الحركات الدافئة، فما بالكم بالطفل الصغير؟! والشواهد على احتضانه وتقبيله
    للصغار كثيرة جداًعليه افضل الصلاة والسلام.


    والخطأ الثاني: أسلوب (المحقق) أو (ضابط الشرطة).
    جاء خالد لوالده، وقال: (يبه اليوم طقني ولد في المدرسة).. ركّز أبو خالد النظر في ولده،
    وقال: (أنت متأكد إنك مش أنت اللي بديت عليه)؟! قال خالد: ( لا والله.. أنا ما سويت له شي)..
    قال أبو خالد: (يعني معقولة كذا على طول يضربك؟!).. قال: ( والله العظيم ما سويت له شي).. بدأ خالد
    يدافع عن نفسه، وندم لأنه تكلم مع أبيه.. لاحظوا كيف أغلق أبو خالد باب الحوار، لما تحول في نظر ابنه
    من صديق يلجأ إليه ويشكو له همه إلى محقق أو قاضٍ يملك الثواب والعقاب، بل قد يعد أباه محققاً ظالماً؛


    لأنه يبحث عن اتهام للضحية، ويسر على اكتشاف البراءة للمعتدي.. الأب في مثل قصة أبي خالد كأنه ينظر للموضوع
    على أن ابنه يطلب منه شيئاً.. كأن يذهب للمدرسة ويشتكي مثلاً، ثم يستدرك الأب في نفسه، ويقول: قد يكون
    ابني هو المخطئ، وحتى يتأكد من ذلك يستخدم هذا الأسلوب.. في الحقيقة الابن لا يريد شيئاً من هذا أبداً،
    إنه لا يريد أكثر من أن تستمع له باهتمام وتتفهم مشاعره فقط لا غير..

    فالولد بحاجة إلى صديق يفهمه لا شرطي يحميه، ولذلك يبحث الأبناء في سن المراهقة عن الصداقات خارج البيت،
    ويصبح الأب معزولاً عن ابنه في أخطر مراحل حياته، وفي تلك الساعة لن يعوض الأب فرصة الصداقة التي أضاعها بيده
    في أيام طفولة ابنه، فلا تضيعوها أنتم.
    أسلوب المحقق يجبر الطفل أن يكون متهماً يأخذ موقف الدفاع عن النفس، وهذه الطريقة قد تؤدي إلى أضرار لا تتوقعونها..
    خذ على سبيل المثال، قصة يوسف والسيف المكسور.. يوسف عمره سبع سنوات.. اشترى له والده لعبة على شكل سيف جميل،
    فرح يوسف بالسيف، أخذه الحماس، وعاش جو الحرب وكأنه الآن أمام عدو، وبدأ يتبارز معه، حتى وقع عدوه على الأرض،
    فرفع السيف عليه وهوى به بشدة على السيراميك فانكسر السيف طبعاً، فخاف يوسف من والده، وفكّر في طريقة يخفي بها
    خطأه، لذلك جمع بقايا السيف وخبأها تحت كنب المجلس.
    جاء ضيف لأبي يوسف، وأثناء جلوسهم سقط الهاتف الجوال لأبي يوسف فانحنى لأخذه وانتبه عندها للسيف المكسور،
    وعندما خرج الضيف نادى ابنه ( لاحظوا الآن سيأخذ الأب دور المحقق) صرخ قائلاً: ( يوسف وين سيفك الجديد؟)..
    قال: (يمكن فوق..) قال: (إيه يمكن فوق.. ما أشوفك يعني تلعب به؟) قال الولد: (ما أدري وينه).
    قال الأب: ( ما تدري وينه؟ دوّر عليه أبغي أشوفه الحين).. ارتبك يوسف.. ذهب قليلاً.. ثم رجع
    وقال؛ (يمكن أختي الصغيرة سرقته) صاح الأب قائلاً: ( يا كذاب.. أنت كسرت السيف.. صح ولا لا..؟
    أنا شايفه هناك تحت الكنب.. شوف ترى أكره شيء عندي الكذاب)، وأمسك يد ابنه وضربه، ويوسف يبكي،
    فأخذته أمه، ونام ليلته ودمعته على خده لتكون هي هدية والده وليست السيف.

    في هذه القصة ظن الأب أنه معذور في ضرب ابنه؛ لأنه لا يريد أن يكون ابنه كذاباً، وهذا العذر غير مقبول نهائياً.. نقول له: ما الذي جعل يوسف يكذب غير أسلوبك.. كان يكفيه أن يقول: ( أشوف سيفك انكسر يا يوسف)
    يقول مثلاً: ( إيه كنت ألعب به وكسرته) يقول الأب: ( خسارة؛ لأن قيمته غالية).. وينتهي الأمر عند هذا الحد..
    وقتها يفهم يوسف عملياً أنه يستطيع التفاهم مع والده، وأنه يستطيع أن يعبر عن مشاكله وهو مطمئن،
    وسيشعر بالخجل من نفسه ويحافظ على هدايا والده أكثر؛ لأن الأب أشعر يوسف بأنه مقبول على رغم خطئه بكسر السيف..

    فلا داعي لأسلوب المحقق الذي يدفع الأطفال إلى الكذب


    [/quote]اخطاؤنا في الحوار مع ابناءنا Rainbow

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 1:08 pm